Minidialogi


  • - كيف حالك، يا غادة؟
  • - بخير وكيف أنت؟.
  • - الحمد لله. هل أَنْت مشغولة الآن؟
  • - لا، بالعكس، عندي وقت كثير.
  • - فما رأيك في وجبة بيتزا لذيذة؟
  • - فكرة ممتازة!
  • - إذن، هيا بنا إلى مطعمنا المفضل!
  • - بسرور!
  • - كَيْفَ حالُكِ، يا غادة؟
  • - بِخَيْر وَكَيْفَ أَنْتِ؟
  • - الحَمْدُ لِله. هَلْ أَنْتِ مَشْغولة الآن؟
  • - لا، بِالعَكْس، عِنْدي وَقْت كَثير.
  • - فَما رَأْيُكِ في وَجْبة بيتْزا لَذيذة؟
  • - فِكْرة مُمْتازة!
  • - إِذَنْ، هَيّا بِنا إلى مَطْعَمِنا المُفَضَّل!
  • - بِسُرور!
  • - Jak się masz, Ghada?
  • - Dobrze. A jak ty?.
  • - Chwalić Pana? Jesteś teraz zajęta?
  • - Nie, przeciwnie, mam dużo czasu.
  • - Co myślisz o porcji wybornej pizzy?
  • - Świetny pomysł.
  • - No to chodźmy do naszej ulubionej restauracji!
  • - Z przyjemnością.
  • - صباح الخير، عمي!
  • - أهلا، كريم!
  • - كيف صحتك؟
  • - للأسف أنا مريض بعض الشيئ.
  • - ما بك؟
  • - عندي سعال وزكام وصداع.
  • - وهل عندك حرارة؟
  • - نعم، عندي حرارة أيضا.
  • - إذن أنت بحاجة إلى العلاج.
  • - بالتأكيد.
  • - صَباح الخَيْر، عَمّي!
  • - أَهْلاً، كَريم!
  • - كَيْفَ صِحَّتُكَ؟
  • - لِلْأَسَف أَنا مَريض بَعْضَ الشَيْئ.
  • - ما بِكَ؟
  • - عِنْدي سُعال وَزُكام وَصُداع.
  • - وَهَلْ عِنْدَكَ حَرارة؟
  • - نَعَمْ، عِنْدي حَرارة أَيْضاً.
  • - إِذَنْ أَنْتَ بِحاجة إِلى العِلاج.
  • - بِالتَّأْكيد.
  • - Dzień dobry, stryjku!
  • - Witam, Karim!
  • - Jak twoje zdrowie?
  • - Niestety, jestem trochę chory.
  • - Co ci jest?
  • - Mam kaszel, katar i ból głowy.
  • - A masz temperaturę?
  • - Tak, mam też temperaturę.
  • - Potrzebujesz więc leczenia.
  • - Z pewnością.
  • - مرحبا يوسف!
  • - أهلا!
  • - كيف حالك؟
  • - لا بأس، وكيف أنت؟
  • - بخير ولكنّني متعب؟
  • - ما السبب؟
  • - عندي دروس كثيرة في الجامعة.
  • - فأنت بحاجة إلى راحة.
  • - بالتأكيد.
  • - إذن، هيا بنا إلى السينما.
  • - فكرة جيدة.
  • - مَرْحَباً يوسُف!
  • - أَهْلاً!
  • - كَيْفَ حالُكََ؟
  • - لا بَأْسَ، وَكَيْفَ أَنْتَ؟
  • - بِخَيْر ولكنَّني مُتْعَب؟
  • - ما السَّبَب؟
  • - عِنْدي دُروس كَثيرة في الجامِعة.
  • - فَأَنْتَ بِحاجة إِلى راحة.
  • - بِالتَّأْكيد
  • - إِذَنْ، هَيّا بِنا إِلى السينَما.
  • - فِكْرة جَيِّدة.
  • - Cześć, Józef!
  • - Witam!
  • - Jak się masz?
  • - W porządku. A jak ty?
  • - Dobrze, ale jestem trochę zmęczony.
  • - Jaki powód?
  • - Mam dużo zajęć na uczelni.
  • - To potrzebujesz odpoczynku.
  • - Na pewno.
  • - Więc chodźmy do kina.
  • - Dobry pomysł.
  • - لغتك العربية جيدة جدا.
  • - صحيح؟
  • - نعم، أين تعلمتها؟
  • - تعلمتها في مصر.
  • - هل درست هناك؟
  • - نعم، في جامعة القاهرة.
  • - متى؟
  • - في السنة الماضية.
  • - ومتى رجعت من القاهرة؟
  • - قبل أسبوعين.
  • - لُغَتُكَ العَرَبِيّة جَيِّدة جِدّاً.
  • - صَحيح؟
  • - نَعَمْ، أَيْنَ تَعَلَّمْتَها؟
  • - تُعَلَّمْتُها في مِصْر.
  • - هَلْ دَرَسْتَ هُناك؟
  • - نَعَمْ، في جامِعةِ القاهِرة.
  • - مَتى؟
  • - في السَّنة الماضِية.
  • - وَمَتى رَجَعْتَ مِنَ القاهِرة؟
  • - قَبْلَ أُسْبوعَيْن.
  • - Twój arabski jest bardzo dobry.
  • - Naprawdę?
  • - Tak. Gdzie się go nauczyłeś?
  • - Nauczyłem się go w Egipcie.
  • - Studiowałeś tam?
  • - Tak, na Uniwersytecie Kairskim.
  • - Kiedy?
  • - W zeszłym roku.
  • - A kiedy wróciłeś z Kairu?
  • - Dwa tygodnie temu.
  • - لهجتك المصرية جيدة جدا، يا مريم.
  • - شكرا.
  • - هل تعلمتها في الجامعة؟
  • - لا، عندي صديقة مصرية.
  • - أفهم. هي علمتك؟
  • - نعم، هي علمتني اللهجة وأنا علمتها اللغة البولندية.
  • - هل هي تسكن في بولندا؟
  • - لا، تعرفت عليها عبر الإنترنت.
  • - عظيم!
  • - لَهْجَتُكِ المِصْرِيّة جَيِّدة جِدّاً، يا مَرْيَم.
  • - شُكْراً.
  • - هَلْ تَعَلَّمْتِها في الجامِعة؟
  • - لا، عِنْدي صَديقة مِصْرِيّة.
  • - أَفْهَمُ. هِيَ عَلَّمَتْكِ؟
  • - نَعَمْ، هِيَ عَلَّمَتْني اللَهْجة وَأَنا عَلَّمْتُها اللُغة البولَنْدِيّة.
  • - هَلْ هِيَ تَسْكُنُ في بولَنْدا؟
  • - لا، تَعَرَّفْتُ عَلَيْها عَبْرَ الإنْتَرْنَت.
  • - عَظيم!
  • - Twój dialekt egipski jest bardzo dobry, Mario.
  • - Dziękuję.
  • - Czy nauczyłaś się go na uniwersytecie?
  • - Nie, mam koleżankę Egipcjankę.
  • - Rozumiem. Ona cię nauczyła?
  • - Tak, ona mnie nauczyła dialektu a ja naczyłam ją języka polskiego
  • - Czy ona mieszka w Polsce?
  • - Nie, poznałam się z nią przez Internet.
  • - Wspaniale!
  • - عفوا، ما اسمك؟
  • - اسمي رانيا.
  • - هل أنت طالبة؟
  • - نعم، أنا طالبة في جامعة وارسو.
  • - ماذا تدرسين؟
  • - أدرس التاريخ.
  • - ولماذا تدرسين التاريخ في بولندا؟
  • - لأن أمي بولندية. وأنت ما اسمك؟
  • - اسمي كاترينا.
  • - عَفْواً، ما اسْمُكِ؟
  • - اِسْمي رانِيا.
  • - هَلْ أَنْتِ طالِبة؟
  • - نَعًمْ، أَنا طالِبة في جامِعة وارْسو.
  • - ماذا تَدْرُسين؟
  • - أَدْرُسُ التاريخ.
  • - ولِماذا تَدْرُسين التاريخ في بولنْدا؟
  • - لأن أُمّي بولنْدِيّة. وَأَنْتِ ما اسْمُكِ؟
  • - اِسْمي كاتْرينا.
  • - Przepraszam, jak masz na imię?
  • - Mam na imię Ranya.
  • - Czy jesteś studentką?
  • - Tak, jestem studentką na Uniwersytecie Warszawskim.
  • - Co studiujesz?
  • - Studiuję historię.
  • - A dlaczego studiujesz historię w Polsce?
  • - Bo moja mama jest Polką. A jak ty masz na imię?
  • - Mam na imię Katarzyna.
  • - إلى أين سافرتم في الصيف؟
  • - إلى إيطاليا.
  • - وأين بالضبط؟
  • - إلى البندقية.
  • - هل سافرتم بالقطار؟
  • - لا، بالطائرة.
  • - لماذا بالطائرة؟
  • - لأن السفر بالطائرة سريع ومريح.
  • - بالطبع، سؤال سخيف.
  • - إلى أَيْنَ سافَرْتُمْ في الصَيْف؟
  • - إلى إيطالْيا.
  • - وَأَيْنَ بِالضَّبْط؟
  • - إلى البُنْدُقِيّة.
  • - هَلْ سافَرْتُمْ بِالقِطار؟
  • - لا، بِالطّائِرة.
  • - لِماذا بِالطّائِرة؟
  • - لأَنَّ السَفَر بِالطّائِرة سَريع وَمُريح.
  • - بِالطَّبْع، سُؤال سَخيف.
  • - Dokąd wyjechaliście w lecie?
  • - Do Włoch.
  • - A gdzie dokładnie?
  • - Do Wenecji.
  • - Podróżowaliście pociągiem?
  • - Nie, samolotem?
  • - Dlaczego samolotem?
  • - Bo podróż samolotem jest szybka i wygodna.
  • - Oczywiście, głupie pytanie.
  • - يا جوليا، ما رأيك في رحلة إلى الجبال؟
  • - لما لا. ولكن متى؟
  • - اليوم.
  • - للأسف أنا مشغولة جدا اليوم.
  • - وغدا؟
  • - نعم، غدا ممكن.
  • - ممتاز!
  • - هل نذهب بالحافلة؟
  • - لا، بسيارتي.
  • - يا جولْيا، ما رَأْيُكِ في رِحْلة إلى الجِبال؟
  • - لِما لا. وَلَكِنْ مَتى؟
  • - اليَوْم.
  • - لِلأَسَف أَنا مَشْغولة جِدّاً اليَوْم.
  • - وَغَداً؟
  • - نَعَمْ، غَداً مُمْكِن.
  • - مُمْتاز!
  • - هَلْ نَذْهَبُ بِالحافِلة؟
  • - لا، بِسَيّارَتي.
  • - Co myślisz o wycieczce w góry, Julio?
  • - Czemu nie. Ale kiedy?
  • - Dzisiaj.
  • - Niestety, dzisiaj jestem bardzo zajęta.
  • - A jutro?
  • - Tak, jutro można.
  • - Świetnie!
  • - Jedziemy autobusem?
  • - Nie, moim samochodem.
  • - هل حضرتك السيد نبيل بطرس؟
  • - نعم، هذا أنا.
  • - اسمي سليم محمود. أنا ممثل شركة الإوزة الذهبية.
  • - تشرفنا سيد سليم.
  • - الشرف لي. حجزنا لك غرفة في فندق النمر.
  • - شكرا. الاجتماع غدا ، أليس كذلك؟
  • - نعم، فرصة سعيدة سيد نبيل.
  • - فرصة سعيدة سيد سليم.
  • - هَلْ حَضْرْتُكَ السَّيِّد نَبيل بُطْرُس؟
  • - نَعَمْ، هَذا أَنا.
  • - اِسْمي سَليم مَحْمود. أَنا مُمَثِّل شَرِكةِ الإوَزّة الذَهَبِيّة.
  • - تَشَرَّفْنا سَيِّد سَليم.
  • - الشَّرَف لِي. حَجَزْنا لَكَ غُرْفة في فُنْدُقِ النَمِر.
  • - شُكْراً. الاِجْتِماع غَداً ، أَلَيْسَ كَذَلِك؟
  • - نَعَمْ، فُرْصة سَعيدة سَيِّد نَبيل.
  • - فُرْصة سَعيدة سَيِّد سَليم.
  • - Czy to pan Nabil Butrus?
  • - Tak, to ja.
  • - Nazywam się Salim Mahmud. Jestem przedstawicielem firmy Złota Gęś.
  • - Miło pana poznać, panie Salim.
  • - To dla mnie zaszczyt. Zarezerwowaliśmy dla pana pokój w hotelu „Pantera”.
  • - Dziękuję. Zebranie jest jutro, prawda?
  • - Tak. Miło było pana spotkać, panie Nabil.
  • - Mi również, panie Salim.
  • - آلو، صباح الخير! أنا جاسم، هل كريم موجود في البيت؟
  • - أهلا! لا، هو الآن في الجامعة.
  • - عفوا، لم أسمعك. كرر من فضلك.
  • - قلت إنه في الجامعة الآن.
  • - ومتى سيرجع؟
  • - بعد الظهر في حدود الساعة الواحدة.
  • - شكرا، سأتصل به بعد الظهر. مع السلامة.
  • - مع السلامة.
  • - آلو، صَباحَ الخَيْر! أَنا جاسِم، هَلْ كَريم مَوْجود في البَيْت؟
  • - أَهْلاً! لا، هُوَ الآن في الجامِعة.
  • - عَفْواً، لَمْ أَسْمَعْكَ. كَرِّرْ مِنْ فَضْلِكَ.
  • - قُلْتُ إنَّهُ في الجامِعة الآن.
  • - وَمَتى سَيَرْجِعُ؟
  • - بَعْدَ الظُهْرِ في حُدودِ الساعة الواحِدة.
  • - شُكْراً، سَأَتَّصِلُ بِهِ بَعْدَ الظُهْرِ. مَعَ السَلامة.
  • - مَعَ السَلامة.
  • - Halo! Dzień dobry. Ja jestem Dżasim. Czy Karim jest w domu?
  • - Dzień dobry. Nie, jest teraz na uniwersytecie.
  • - Przepraszam, nie słyszałem. Proszę powtórzyć!
  • - Powiedziałem, że jest teraz na uniwersytecie.
  • - A kiedy wróci?
  • - Po południu, około pierwszej.
  • - Dziękuję. Zadzwonię do niego po południu. Do widzenia!
  • - Do widzenia!
  • - هل أنت جاسم؟
  • - لا، أنا قاسم. أَمّا جاسم فهو جدّي.
  • - أين جدّك جاسم إذن؟
  • - هو الآن في المقبرة.
  • - وأين بالضبط؟
  • - تحت الأرض.
  • - وهل زوجته أيضا هناك؟
  • - لا، للأسف هي في البيت.
  • - هَلْ أَنْتَ جاسِم؟
  • - لا، أنا قاسِم. أمّا جاسِم فَهُوَ جَدّي.
  • - أَيْنَ جَدُّكَ جاسِم إذَنْ؟
  • - هُوَ الآن في المَقْبَرة.
  • - وَأَيْنَ بالضَبْط؟
  • - تَحْتَ الأرْض.
  • - وَهَلْ زَوْجَتُهُ أَيْضاً هُناك؟
  • - لا، لِلأسَف هِيَ في البَيْت.
  • - Czy ty jesteś Dżasim?
  • - Nie, ja jestem Qasim. A Dżasim to mój dziadek.
  • - To gdzie jest twój dziadek Dżasim?
  • - On jest teraz na cmentarzu.
  • - A gdzie dokładnie?
  • - Pod ziemią.
  • - Czy jego żona też tam jest?
  • - Nie, niestety jest w domu.
  • - من فضلك، بكم هذا الكتاب؟
  • - هذا الكتاب بمائة وأربعين دينارا.
  • - غال جدا.
  • - لا، بالعكس، هو جدا رخيص.
  • - كيف؟
  • - لأنه كتاب من سبعمائة صفحة. يعنى الصفحة الواحدة بمائتي فلس.
  • - ولكن معي خمسون دينارا فقط.
  • - يا عزيزي، بهذا المبلغ يمكنك شراء مائتين وخمسين صفحة فقط.
  • - مِنْ فَضْلِكَ، بِكَمْ هَذا الكِتاب؟
  • - هَذا الكِتاب بِمِائَة وَأَرْبَعين ديناراً.
  • - غالٍ جِدّاً.
  • - لا، بِالعَكْس، هُوَ جِدّاً رَخيص.
  • - كَيْف؟
  • - لِأَنَّهُ كِتاب مِنْ سِبْعِمِائَةِ صَفْحة. يَعْنى الصَفْحة الواحِدة بِمِائَتَيْ فِلْس.
  • - وَلَكِنْ مَعي خَمْسون ديناراً فَقَطْ.
  • - يا عَزيزي، بَهَذا المَبْلَغ يُمْكِنُكَ شِراء مِائَتَيْنِ وَخَمْسين صَفْحة فَقَطْ.
  • - Przepraszam, po ile jest ta książka?
  • - Ta książka jest po 140 dinarów.
  • - Bardzo droga.
  • - Nie, przeciwnie, jest bardzo tania.
  • - Jak to?
  • - Bo ta książka ma 700 stron. To znaczy, że jedna strona jest za 200 filsów.
  • - Ale ja mam przy sobie tylko 50 dinarów.
  • - Mój drogi, za tę kwotę możesz kupić tylko 250 stron.
  • - كم الساعة الآن؟
  • - الثامنة والنصف.
  • - هل أنت مستعجلة؟
  • - نعم، عندي امتحان في الساعة التاسعة.
  • - وفي أي ساعة ينتهي الامتحان؟
  • - في الحادية عشرة إلّا ربعا.
  • - فمتى سترجعين؟
  • - أظن في حدود الساعة الواحدة.
  • - كَمِ الساعة الآن؟
  • - الثامِنة والنِصْف.
  • - هَلْ أَنْتِ مُسْتَعْجِلة؟
  • - نَعَمْ، عِنْدي امْتِحان في الساعة التاسِعة.
  • - وَفي أَيِّ ساعة يَنْتَهي الامْتِحان؟
  • - في الحادِية عَشْرة إِلّا رُبْعاً.
  • - فَمَتى سَتَرْجَعين؟
  • - أَظُنُّ في حُدود الساعة الواحِدة.
  • - Która jest teraz godzina?
  • - Wpół do dziewiątej.
  • - Spieszysz się?
  • - Tak, mam egzamin o dziewiątej.
  • - A o której godzinie kończy się egzamin?
  • - Za piętnaście jedenasta.
  • - To kiedy wrócisz?
  • - Sądzę, że około pierwszej.